الحوار الكردي الكردي في روج آفا (شمال شرق)

أصبح الحوار الكردي - الكردي الموضوع الأكثر شيوعاً على المستوى المحلي والإقليمي والدولي ، بالتزامن مع التحولات السياسية والاقتصادية في سوريا ، خاصة بعد تطبيق قانون القيصر مؤخرًا والهجمات التركية المتكررة.

بعد إطلاق مبادرة المفاوضات من قبل القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية (قسد) ، والتي لقيت ترحيباً من جميع الأطراف الكردية ودعم دولي من الولايات المتحدة والتحالف الدولي لمحاربة داعش ، الأحزاب السياسية في روجافا ، شمال شرق سوريا ، تراجع أوراقهم مرة أخرى. لكن هذه المرة في بيئة سياسية إقليمية ودولية أكثر حساسية من ذي قبل ، حيث يقف الأكراد في المنطقة بشكل عام وسوريا بشكل خاص عند مفترق طرق ، ومصيرهم محفوف بالمخاطر الوجودية. وعليه ، فهم مطالبون أكثر من أي وقت مضى بخلق أرضية موحدة وذات مرجعية سياسية تتكون من مستقلين ومثقفين وأحزاب. ولاءهم يتجاوز الأيديولوجيات الحزبية الضيقة ، وتستند رؤيتهم إلى واقع الأحياء.

يشهد المشهد الكردي تقاربا في وجهات النظر ، وتوافقا عاما على المحاور لبناء مرجعية سياسية على أساس اتفاق دهوك 2014 ، مدعومة بنهج أمريكي غربي ، كجزء من استراتيجية للحفاظ على مصالحها في المنطقة و. ضمان شرعية وجودها.

v جدول الأعمال:

1. أهمية الحوار الكردي الكردي في ظل الاضطرابات الاقتصادية والسياسية التي تشهدها سوريا والمنطقة.
2. الحوار الكردي الكردي وأجندات القوى الدولية والإقليمية في سوريا والمنطقة.
3. دور الحوار الكردي الكردي في تعزيز الحركة السياسية الكردية في سوريا والعوامل الداخلية والخارجية المؤثرة عليها.
4. دور الحوار الكردي الكردي في الدفع باتجاه حل سياسي في سوريا وتوحيد الخطاب الكردي في المحافل الدولية.
5. الدور والأهمية التي قد تلعبها الأحزاب الكردية الموحدة في قطع أطماع تركيا التوسعية واستهداف الشعب الكردي والشعوب المجاورة له.
6. معوقات وحواجز وأحزاب قد تلعب دورًا متفجرًا في الحوار الكردي الكردي وآليات تجاوز وتخطي العقبات.
7. التداعيات التي قد تنجم عن الإجماع الكردي الكردي وانعكاساته على الشعب الكردي والشعوب المجاورة له.